الاثنين، 30 أغسطس 2010

صور من الحياة بعدستي ...

طبيبه حقيقيه في زمن اطباء القرووووش (الفلوس)..




احترت كثيرا" كيف سأبدأ الحديث عن هذه الأنسانه التي تتجرد العبارات من ملامحها وهي تعجز وصفها...



طبيبه مارست الشرف بأحترااااف ...مارست الأخلاق والرحمه والأنسانيه بأسمى صورها قبل الطب ..



تواصل الليل بالنهار داخل اروقة المستشفى ..يولد على يديها المئات بالشهر ....لاتضجر ولاتعبس



لاتمل ولاتكل ...تعيش من اجل الاخرين لامن اجلها ....تملك الملايين لكنها تصر على البقاء من اجل



كل النساء متناسية عمرها الذي يذوب بين المشارط والشراشف البيضاء.....



عبقرية الفكره تهب من قلبها ..تصلح اخطاء غيرها ...تمنح فوق كل هذا حناااان يعجز القريب عن منحه..



تجدها لتوها خرجت من ولاده فلا تستطيع ارتشاف فنجان قهوه الا وهناك من يلح قدومها ....



الله كم انتي راااائعه ...كم انتي انسااانه...كم صورتي لي قيم الحياة بأقدام تمشي على الارض...



كم انتي حنونه وبسيطه لم تغرك الدنيا والمنصب وتدافع الناس حولك........سبحان الله



انتي انسااااااانه حقيقه في زمن الحقيقه اصبحت فيه تترافق مع العنقاء والخل الوفي حيث



المستحيلات الثلاث......



دكتوره ممتازه استشارية النساء والولاده بمستشفى دله ....شكرا" لك....شكرا" من الاعماق لك..



هذه ليست دعايه .هذا اعتراف بحقيقتك وبعض ماتفعلينه لنا .....شكرا" لم اسطر بحجمها من قبل ..



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



شوارعنا العابسه ...



عندما انظر من نافذتي او لنقل من اغلب نوافذ بيوتنا هنا سأجد ان الشارع حزين ..عابس..مهجور..



لااعرف لما نحن نهجر شوارعنا...لااعرف لما هي فقيره بنا ...لااعرف لماهي غنيه بغيرنا ممن



يسرحون ويمرحون....



ترتبط الشعوب عادة" بشوارعها واحياءها وتكون هناك ممارسات اجتماعيه يعيشها الشارع بفرحهم



وحزنهم ومختلف مناسباتهم.....تشعر ان للشارع قيمه تنمو بقلوب سكانه تصل الى حد الحميميه..



نحن هنا نكاد لانفعل غير المرور به والدعس على عتباته لاللسلام عليه بل لانه لامفر منه..



تموت الشوارع منا وتشيخ بنا ...لا يطئها الا الغرباء ...الذين لاتتجاوز حميميتهم له البصق...



هم دائما" يبصقون عليه.....واحيانا علينا........ياشوارعنا سامحينا لن نحبك ولن تحبينا...



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



ياشين الرخيص ...



هذه عباره متعارف عليها عند اهل نجد او بالعموم ...وجدت احد الشباب قد كتبها على متصفحه..



استغربت كتابته لها ..هو من النوع الذي كغيره يحب النساء والبحث عنهن ..فلاجديد اغلب



مرتادي هذا المكان هم من عشاق النساء خارج بيوتهم ......



ليست عادتي الابحار بمتصفحات لاتحتوي فكر او علم ينتفع به لكن قدر الله وماشاء فعل..



ابحرت به وانااعاني ضيق تنفس وصل الى حد الأختنااااق.....وقلتهابصوت عالي...ايوالله ياشين الرخيص..



قرأت تعليقات البنات في متصفحه وقلت بنفسي ربما سأبرر له فيما بعد شكوكه بكل النساء ان هو شك..



كيف تتغزل الفتاة بالشاب ؟ كيف ترخص نفسها بهذه الصوره البشعه ؟ كيف تتوسل له (يعطيها وجه)



بأذلال وامتهان للكرامه.....ياالله كيف ارتضن لأنفسهن هذه البشاعه والدونيه....



تتغزل فيه وتتوسل اليه وتقول فيه مالا يقال ؟؟؟ وهو في داخله يحتقرها ويلفظها ...



ربما اتقبل من الشاب لهفته على البنت وغزله لها فهذا فطري وموجود منذ بدأ التاريخ..لكن ان تنقلب



الموازيين وتصل قيمة المرأه الى هذا المستوى الرخيص ؟؟لايمكن قبوله ...فطرت المرأه على



التعفف والكرامه وفطر الرجل على التودد للأنثى ...هنا تنتكس الفطره وتكسر كل الموازيين...



وبالفعل ياشين الرخيص ....



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



المرأه السعوديه والمدونات ..



تقول احد الدرسات ان اكثر امرأه عربيه كتابة" للمدونات هي المرأه السعوديه .!!!



افرحتني هذه الدراسه ...لكنها استوجبت بحث الأجابه ..لما ؟؟



هل هو بسبب قمع رأيها في حياتها الواقعيه ؟؟ام لان المدونات متنفس من لامتنفس له ؟



ام لأنها اكثر أمرأه تمكث على الأنترنت ؟ اما انها تعتبرها صديق تبوح له؟؟



او انها فقط تمارس المتعه ايا" كان الهدف؟؟؟؟



اسئلتي تطول اجوبتها .........من يعرف فليجيب ......



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



خاص بجمهور النصر ...



بعيدا"عن بقايا عشق لهذا النادي كحب مراهقه رافق ايام المتوسط والثانوي وانتهى مع



أول خطوات الدراسه الجامعيه يبقى سؤال كبير لايمكن اغفاله....



لما هو جمهور النصر جمهور وفي ؟؟؟ غريب هو هذا الجمهور ..لم ارى كيان يحب كما يحب



جمهور النصر ناديهم....يخذلهم في كل المواسم وفي كل النهايات ومع ذلك يزيد حبهم واصرارهم عليه..



اعتقد انها ظاهره غريبه كانت ومازالت تتجدد في خاطري كلما رأيت محبيه محبطين في نهاية



مبارة مصيريه يفقدها النصر كعادته ......



اثار ماكتبته دراسه ينوي احدهم تطبيقها على جمهور العالمي ليعرف سر هذا الوفاء الأسطوري...



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



يبقى في خاطري الكثيييير من الصور لكني احب ان اقرأ لذا سا اتوقف لكي لا أمل ويهجرني محبين



التك اوي .....انا اكتب الناس وللناس واحب ان يقرأني كل الناس .....لاتهمني الردود بقدر القراءه..



سامحوني ان انا اطلت او اخطأت ....



,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
 
ملاحظه ...كتبت احد فقرات هذه المدونه بأيحاء من صفحه شخصيه لأحدهم على النت لوق..
 
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق